النخلة | عائلة الأغا

 جمهورية مصر العربية- القاهرة- الأحد الموافق 17-05-2015، الباحث أحمد محمد(يزيد) حمدي الأغا ينال درجة الماجستير في الإعلام الجديد بتقدير ممتاز من قسم الصحافة بكلية الإعلام - جامعة القاهرة، بعنوان:

خطاب المدونات الفلسطينية إزاء قضايا حقوق الإنسان دراسة للمضمون والقائم بالاتصال

أعضاء لجنة الحكم والمناقشة:

• أ. د. محمد خالد الأزعر، المستشار الثقافي لسفارة دولة فلسطين بالقاهرة، مناقشًا خارجيًا.
• أ.د. نجوى كامل، الأستاذ بقسم الصحافة بكلية الإعلام - جامعة القاهرة مناقشًا ورئيسًا.
• د. إيناس أبو يوسف، الأستاذ المساعد بقسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مشرفًا.
• د. إيمان حسني عبد الله، الأستاذ المساعد بقسم الصحافة بكلية الإعلام - جامعة القاهرة، مشرفًا مشاركًا.
  
  

شكر وعرفان

الحمد لله الذي علّم بالقلم، علّم الإنسان مالم يعلم، والصلاةُ والسلامُ على النبي الأكرم وآلهِ وصحبهِ وسلم.. أما بعد..
كما أنّ لكل مجتهدٍ نصيب فمن الواجب عليّ أيضاً أنّ أشكر كل من كان سنداً لي في تحقيق نصيبي هذا خلال مسيرتي العلمية.
بدايةً أشكر والدي العزيزين أصحاب الفضل بعد الله عزوجل في أن أصل لهذه الدرجة المتواضعة ولأخوتي وأخواتي جميعاً (أمل وعنان وجهاد وعزام)، وجدتي الغالية المرحومة فرحانة مسعود الأغا لروحها الرحمة والمغفرة إن شاء الله..
كما أشكر بجزيل التقدير والعرفان خالي الحاج عاشور مسعود الأغا أسأل الله أن يُتم شفاءه على خير وابنه الفاضل الأستاذ بلال على تشجيعهما لي نحو إكمال طريقي..

أيضاً خالص الشكر والتقدير للحاج الفاضل محمد كامل الأغا على ترحيبه دوماً بشباب العائلة واستضافاته المتكررة في منزله العامر بالقاهرة، واهتمامه بلم شمل العائلة دوماً والتواصل معهم.

شكر خاص للأستاذ الفاضل مصطفى عثمان الأغا "أبو عثمان" الذي ذلل لي صِعاب التسجيل وتحمل مشقة المعادلة والتسجيل حتى وصلت لمقاعد الدراسة، حقاً لن تكفيه بِضعُ كلماتٍ مهما عظُمت صياغتها أن توفيه جزءًا مما قدمه لي ولكافة من توسموا فيه خيرًا لمساندتهم، وكذلك الأستاذ يوسف كامل الأغا، على اطمئنانه عليّ دوماً فله أرق مشاعر الاحترام وأطيب المُنى بدوام الصحة والعافية..

الشكر أيضاً موصول للسيد الفاضل حيدر جلال الأغا "أبو جلال" على اهتمامه وتواصله الدائم معي والاطمئنان علي دوماً فله أغلى عبارات الشكر والثناء له ولأبناءه الأفاضل (جلال وهيثم ومهند ومحمد) كل الود والتقدير..

لا يُمكنني أيضاً أن أنسى الأستاذ الصحفي علي محمد سالم الأغا رحم الله روحه وأسكنه فسيح جناته وعوضنا الله على فراقه خيراً فكان نِعم الداعم والمُشجع لي،، هو ووالده الأستاذ الفاضل محمد سالم الأغا..

الشكر الجزيل للأستاذ مهندس طيار محمد سعيد عصام الأغا ووالده الفاضل من قبله الأستاذ المُربي الجليل المرحوم عصام سعيد حمدان الأغا في تشجيع والدي وقت دراسته الجامعية في مصر فأحاديث من سبقونا لا تتوقف عن ذكر خِصال الرجل المِعطاء، ولا يفوتني أيضًا هنا نسيبه الحاج الفاضل عادل صالح الأغا بالشكر والثناء الخالص، حفظه الله من كل مكروه، وأجزل له في العطاء..

شكري الذي لا ينقطع دوماً للسيد الأستاذ محمد أحمد حاسي الأغا وعائلته الكريمة ووالده الموقر الحاج أبو الأمين على حفاوة الضيافة وكرمه المعهود، فأطيب الأمنيات له بالتوفيق والسداد ولأنجاله بالعُقبى والدرجات العُلى..

الشكر العظيم لشباب العائلة في الإسكندرية د. نبيل سليم الأغا، و د. سهيل محمد طاهر الأغا، على استضافتهم لي ولرفيق السكن والدراسة والغربة محامي أ. بسام زهير الأغا الذي كان نِعم الرفيق، تقاسمنا سوياً ألم الغربة فله مني جزيل الشكر والثناء والعرفان بالجميل، ولا يفوتني حصراً أيضاً شكر أ. محمد رمضان الأغا وعديله الفاضل أ. محمد حمدي نايف الأغا ورفيقهم الأستاذ كرم أحمد كامل الأغا صاحب الوجه البشوش فكثيراً ما كان يُسقط عنا تعب الغربة وضيقها والأستاذ الفاضل بدر عاشور الأغا على التواصل الدائم معي، متنميًا له التوفيق والسداد.

ختاماً،، أشكر جزيلاً كل من وقف بجانبي بكلمةٍ أو دعاء أو نصيحة،،، والسلام عليكم ورحمة الله

خلال تلاوة الحكم على رسالة الماجستير


خلال المناقشة


أ. بسام زهير الأغا، مهندس طيار سعيد عصام، الباحث، د. نبيل سليم حمدان، د. سهيل محمد طاهر

الباحث وأعضاء لجنة المناقشة

مهندس طيار سعيد عصام سعيد، أ. محمد أحمد حاسي، الباحث، أ. بسام زهير يوسف، د. مراد هارون سليمان

الباحث وزملائه

د. نبيل سليم حمدان، مهندس طيار سعيد عصام سعيد، د. سهيل محمد طاهر

أ. بسام زهير يوسف، أ.د. نجوى كامل، د. إيناس أبو يوسف، د. مراد هارون سليمان

مهندس طيار سعيد عصام الأغا، الباحث

الباحث مع أ. بسام زهير

أ. محمد أحمد حاسي، الباحث

الباحث


زملاء سوريين

جامعة القاهرة كلية الإعلام والصحافة

اضغط هنا للتواصل أو التعرف على الأستاذ أحمد محمد(يزيد) حمدي ملاحي بدوي أحمد إبراهيم(بدوي) الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا