انتشر خلال الايام الماضية صفحة على الفيس بوك قام احد المزورين بتاسيسها باسم المعتصم بالله حلمي الاغا لغرض خبيث في نفسة ولكي تبدو الصفحة طبيعيه ولان من قام بهذا الفعل متمرس في ممارسة التزوير والتزييف باسم الاخرين ولاضفاء المصداقية على ان هذه الصفحة تخصني قام بسرقة بعض الصور العاءلية من صفحات ابنائي واصدقائي ثم قام بارسال طلبات صداقة لعدد كبير جدا من ابناء عاءلتي واشخاص اخرون لا اعرفهم وبالتاكيد لا يعرفونني بعدها قام هذا المزور بنشر منشورات في الصفحة مسيءه تطال سمعة الاستاذ المحامي محمد سعدي ربيع الاغا ونزاهته بالاضافة الى الادعاء انني اتبرا من اشخاص تم ذكرهم بالاسم في المنشور المزور ومنهم شقيقي وشقيقتي والسيد اياد الاغا وشقيقيه المحترمين ووالدتهم الكريمة ، هولاء اهلي وعزوتي انا منهم وهم مني هم اهلي وربعي وعزوتي اما بقية من وردت اسماءهم فبالتاكيد لست منهم ولا هم مني .
بعد ذلك قام هذا المزور باغلاق الصفحة يوم الجمعة ٢٣/١/٢٦ اقبل العاشرة مساء وتم ذلك اثناء حديثتي مع الاستاذ محمد سعدي وكان هو ينقل لي ما هو مكتوب على الصفحة التي اختفت فجاة. . يظن ذلك المزور انه سيفلت من العقاب على ما قام به سواء هو او ممن حوله الذين يقومون بحملة مجنونة بسبب مقاضاتهم على ما قاموا به من تدليس وتزوير في قضايا منظورة امام القضاء . والسوال : طالما كانو واثقين من صحة موقفهم لم لا تتم المواجهة في ساحة القضاء بدلا من الاساليب الرخيصة والدنيئة ؟
اما من اعتقد بسذاجة بصحة ما ورد في المنشورين فلا الومه ربما كان الموضوع مثير للتسليه في زمن حاصرته الالام والازمات ، اما من قبل الصداقة وعلق بكلمة او اشارة فاشكر الجميع فهذا دليل محبة اتباها بها ووسام فخر اعتز به ، وبما كان ذلك احد الاسباب التي حدت بالمزور لاغلاق الصفحة ، لكن بدون شك وباذن الله اقول له وانا واثق انه سيقرا هذا الكلام : حسابك قادم والمواجهة في ساحات القضاء مع :معتصم حلمي الاغا
