بسم الله الرحمن الرحيم
الجمعة 24 ذوالحجة 1430 ه 11 ديسمبر 2009 م
* وجه الأخ الكريم أبوبلال محمد نجيب وجه الدعوة لكوكبة من أبناء العائلة لتناول العشاء بمناسبة زيارة ابن شقيقته السيد رامي عمر عودة الأغا والقادم إلى الدولة من ربوع الوطن في دورة تدريبية في دبي تتعلق بعمله في مجال الإدارة و الإتصالات و شارك في الدعوة الجار العزيز أبوحسن عطا عبيد ونجليه محمد و عبدالرحمن ....... في البيت العامر بالكرامة وفي الصالة التي تحوي ملفات الذكريات ومن ذاكرة الزمن انبثقت الصفحات التي يفوح منها عبق الماضي فكان منها (( من أوراق أبي )) و التي تعيدنا سنين من الحنين إلى الماضي و أهله وهم أهلنا الذين فقدناهم عبر السنين و لانملك إلا الدعاء لهم بالرحمة و المغفرة ....
* الترحيب بالضيف العزيز السيد أبو عمر رامي عمر مدير التسويق في شركة جوال بفلسطين القادم من ربوع الوطن الحبيب وكذلك جميع الحضور الأعزاء .
* حكمة اللقاء للفتى محمد عصام
قال الإمام الشافعي :
لادار للمرء بعد الموت يسكنها ... إلا التي كان قبل الموت بانيها
فإن بناها بخيرطــاب مسكنه ... وإن بنـــاها بشر خـــاب بانيهـا
ثم قلنا في خلق التواضع لأحد الشعراء :
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر ... على صفحات الماء و هو رفيع
ولاتك كالدخان يعلو بنفسه ... على طبقات الجو و هو وضيع
* سأل الرسول عليه الصلاة و السلام أحد فقراء المسلمين عن الزواج فقال الرجل : لا أملك مالا .. وطلب من الرسول عليه الصلاة و السلام أن يأذن له بالخروج من المدينة بحثا عن الرزق فغاب فترة ثم عاد بمال يكفيه مهرا للعروس .
دخل الرجل المدينة و لم يجد الرسول عليه الصلاة و السلام وعلم أنه خرج و أصحابه يجاهدون في سبيل الله. فاشترى فرسا و سيفا بما معه من مال وانطلق مسرعا يلحق بالرسول ليجاهد معه ... دارت المعركة و أبلى بلاء حسنا وبعد أن وقفت المعركة ... تفقد المسلمون القتلى و الجرحى فكان بين الجرحى فحملوه و طلب منهم أن يلقي نظرة الوداع لوجه الرسول عليه الصلاة و السلام و لما وضعوه أمام الرسول عليه الصلاة و السلام نظر إليه الرسول وبكى ثم مسح عينيه و ابتسم ثم أشاح بوجهه عنه ... ولفظ الرجل أنفاسه وخرجت روحه إلى بارئها .
عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل رسول الله عليه الصلاة و السلام عن سر بكائه و ابتسامته ثم إشاحة وجهه فقال الرسول عليه السلام: بكيت عليه شابا يلفظ أنفاسه و عندما رأيت مقعده من الجنة ابتسمت ... ولما رأيت زوجاته من الحور العين أشحت بوجهي.
* كافر يصطحب كلبه و يقابل في الطريق إبراهيم الأدهم الغني عن التعريف بتقواه وورعه وعلمه ... فيسأله الكافر : أيهما أطهر يا إبراهيم الأدهم .. لحيتك أطهر ؟ أم ذيل كلبي أطهر ؟
فيجيب بكل هدوء : إن كانت لحيتي في الجنة فهي أطهر و إن كانت لحيتي في النار فذيل كلبك أطهر!!!
* الإعلامية معصومة عبدالكريم تجري لقاء مع شاعر بحريني إضافة إلى الشاعر السوري عمر الفرا .. ومن أبرز قصائده قصيدة حمدة فلا يقيم شاعرنا أمسية منذ مايزيد على عقدين من الزمن إلا و الحضور متعطشون إلى قصيدة حمدة ويطلبوها بإلحاح .
تقول معصومة لشاعرنا : لازمتك قصيدة حمدة طوال هذه السنين فأصبحت تلازمك لا أقول كثيابك بل كجلدك .. أما فكرت في التخلص منها فيقول شاعرنا : قررت طلاقها بالثلاثة وبذلت جهودا كبيرة لتحقيق ذلك لكني لم أفلح .
فتبادره معصومة قائلة : يبدو أن العصمة الشعرية بيدها !!!
ودودكم
عصام مهدي الأغا
رامي عمر عودة, محمد نجيب
صورة جماعية
عصام مهدي, رامي عمر عودة, وليد خالد
الجار عطا عبيد, ماجد عصام, عصام مهدي
محمد نجيب, أيمن سعيد, نظام مهدي
محمد ناظم خالد, إحسان عبدالله, وجيه صقر
هاني غانم, بسام عثمان, رامي يونس
إحسان عبدالله, وجيه صقر, هاني غانم, بسام عثمان
بسام عثمان, محمد عثمان، نعمان صلاح, محمد عصام مهدي
بسام خالد, رامي يونس, محمد عثمان
نايف أحمد, نعمان صلاح
بلال محمد نجيب, عصام ماجد عصام, أحمد هاشم, امجد عصام
عبدالله محمد مهدي, محمود عصام, محمد حسين , محمد نجيب, محمد نظام مهدي
ياسين محمد نجيب, محمود عصام, عبدالرحمن عطا عبيد
محمد نظام مهدي, محمد عطا عبيد, مهدي عصام
أحمد وجيه صقر, محمود عصام, محمد حسين, يزن أمجد سعيد
محمد نظام مهدي, احمد وجيه, محمد عصام مهدي, نظام مهدي
محمود عصام, عبدالرحمن عطا عبيد, حمدان محمد نجيب, نعمان صلاح
[1] manar yousef ali alagha | امنياتي بالبهجة والسعادة | 14-12-2009
[2] سعيد أحمد محمد الأغا ( أبـو عماد ) والعائلة | وفقك الله | 15-12-2009
[3] نبيل فالوجى عوده الاغا | تهنئة | 15-12-2009
[4] أبناء السيد/عوني حمدان الأغا | وفقك الله لما فيه الخير | 16-12-2009
[5] عبد الكريم صقر يوسف الأغا والعائلة | شكر ومحبة واحترام وتقدير لمن هم أهلة. | 17-12-2009
[6] م/محمد زكريا اسعيد الأغا | رحلة سعيدة | 18-12-2009