"يا أيتها النفس المطمئنة، ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
يتقدم الدكتور زكريا إبراهيم الأغا وإشقاؤه وأنجالهم وأنجال الفقيد وعموم ال الاغا بوافر الشكر والامتنان لكل من قدم التعازي في فقيد العائلة المرحوم بإذن الله الحاج جميل إبراهيم الأغا سواء كان ذلك بالمشاركة فى الجنازة أو بالحضور شخصياً إلى بيت العزاء أو بالاتصال الهاتفي أو بإرسال البرقيات وكتب التعازي أو بنشر التعازي في الصحف أو عبر موقع النخلة.
لقد كان لتلك المشاركة الشخصية والوجدانية الصادقة أكبر الأثر في التخفيف من المصاب الجلل.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، وألبسه حلل عفوه وغفرانه، وأسكنه ظلل عرشه وجناته. شكر الله سعيكم وجزآكم الله خيراً وحفظكم جميعا من كل مكروه .
"إنا لله وإنا إليه راجعون "