المرحوم الحاج كامل صالح مصطفى صالح الشوربجي (أبو عدنان)
المرحوم الحاج كامل صالح مصطفى صالح مصطفى(شوربجي) خليل إبراهيم محمود عثمان إبراهيم الأغا
إنتقل إلى رحمة الله تعالى بتاريخ 2003-06-03 الثلاثاء 3 ربيع الثاني 1424 عن عمر ناهز 93 عاماً 5 شهراً 15 يوماً
العنوان
بلد الاقامة
العنوان بالتفصيل
خان يونس
المعلومات الشخصية
تاريخ الميلاد
1909-12-18م الموافق: السبت 6 ذو الحجة 1327
مكان الميلاد
فرع العائلة
اسم الزوجة
اسم الاب
إسم الأم
أسماء الأبناء
اسم الابن [1]
اسم الابن [2]
اسم الابن [3]
اسم الابن [4]
أسماء البنات
اسم البنت [1]
اسم البنت [2]
اسم البنت [3]
اسم البنت [4]
أسماء الأشقاء والأخوة
اسم الشقيق [ 1 ]
أسماء الشقيقات والأخوات
اسم الشقيقة [ 1 ]
اسم الشقيقة [ 2 ]
اسم الشقيقة [ 3 ]

معلومات اضافية

 بسم الله الرحمن الرحيم


الحاج كامل صالح الشوربجي يرحمه الله تعالى

  • ولد في مدينة خان يونس الباسلة عام 1909 ميلادي ، وعاش في كنف والديه وأسرته المكونة من سبعة أفراد الوالد والوالدة واثنين من البنين وثلاث من البنات.
  • تلقى تعليمه في مدينة خان يونس في دور العلم المتاحة آنذاك، مع ثلة من أبناء عائلة الآغا منهم السادة عيد حسين الآغا، وأحمد حسين الآغا، وعبد نعمات الآغا.
  • تتلمذ على يد المربي والأستاذ الفاضل  فرح عقيلان والد الأستاذ والشاعر المعروف أحمد فرح عقيلان.
  • أتم المراحل التعليمية المتاحة آنذاك ، ثم رأى والده إرساله إلى مدرسة الشرطة في مدينة القدس في فلسطين، وأتم تعليمه في مدرسة الشرطة في القدس عام 1928 ميلادي، ثم التحق بسلك الشرطة في مدينة جنين في الضفة الغربية في فلسطين، ثم تزوج من الفاضلة/ نايفة مصطفى أحمد الأغا رحمها الله تعالى وأنجب منها أربعة من البنين وأربعة من البنات.
  • ولقد مكث في مدينة جنين حوالي عشرين عاماً ، وفي الإجازة السنوية من كل عام كان يقوم بزيارة مسقط رأسه خان يونس لزيارة والديه وعائلته ، وفي عام 1948 ميلادي غادر نهائياً مع أسرته مدينة جنين إلى مسقط رأسه خان يونس الباسلة، وتابع عمله بالشرطة هناك في أقسامها المختلفة في قسم التحقيق ، والمباحث العامة في غزة، وكان مديراً لمكتب سجن خان يونس قبل عدوان 1967 ميلادي، وهو أول رجل شرطة في مدينة خان يونس .
  • كان له دوراً هاماً في تنظيم الشرطة والإشراف على الدوريات الشرطية، وكذلك إعداد النماذج الإدارية الخاصة بسلك الشرطة، وتمت ترقيته إلى رتبة ملازم بعد عدة اختبارات في القانون والمواد الشرطية، والتي كانت آنذاك تعد من الجانب المصري، ولقد تم تكريمه من المقدم عوض الله مرزوق حاكم خان يونس رحمه الله تعالى ، وذلك أثناء ترقيته برتبه ملازم.
  • كان له رحمه الله تعالى علاقات وثيقة جداً بالعائلات المختلفة بمدينة خان يونس عندما كان يزورهم في دواوينهم في مناسبتهم المختلفة، ولم يمنعه اغترابه في جنين لسنوات طوال، أن تستمر تلك العلاقات المتشعبة، حيث كما ذكرنا كان باستمرار في كل عام يزور خان يونس.
  • أما علاقاته بأبنائه وبناته وأسرته فكانت علاقات وطيدة ، وليست مقتصرة على علاقة الآباء بأبنائهم فحسب، بل كان رحمه الله تعالى قريب جداً منهم جميعا، ودائماً ما يقدم لهم النصائح والمشورة في كافة جوانب حياتهم ، وكانوا له في المقابل الأبناء والبنات البررة الذين سعوا إلى مرضاة الله جل وعلا في بر الوالدين.
  • كما عاصر رحمه الله تعالى عليه العديد من الأحداث التاريخية التي مرت على شعبنا، وكان دائماً مسانداً ومثل بلاده خير تمثيل بخلقه الحسن وسيرته العطرة التي صاحبت حياته وحتى بعد وفاته رحمه الله تعالى.
  • في نهاية 1971 ميلادي أحيل إلى التقاعد ، وأقيم حفل تكريم له وكتبت الصحف هذا الخبر تحت عنوان (قائد شرطة العريش يحال إلى التقاعد بعد خدمة 43 عاماً في سلك الشرطة).
  • وهكذا، قضى فترة خدمته بالشرطة بشرف وأمانة إخلاص، ثم توجه إلى بيت الله الحرام لقضاء فريضة الحج عام 1976 ميلادي، ولكل أجل كتاب انتقل إلى رحمة الله تعالى بتاريخ 2003-06-03 الواقع في يوم الثلاثاء, 3,ربيع الثاني,1424 وبقيت سيرته العطرة الطيبة.
  • رحمك الله جل وعلا أبا عدنان وطيب ثراك .....
مقالات

عدد المشاهدات
14443