بقلم: د. مروان سليم الاغا
انطلاقاً من القاعدة القرآنية وهي: وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ (الأعراف:85)
ترددت كثيراً الكتابة في هذا الموضوع، خشية من ان اصبح مادة للحديث وتلوكني الالسن من الذين لم يرق لهم حديثي، ولكن ما دفعني للكتابة هو ملاحظتي بأن اصبح هذا الموضوع موضوع الساعة بين ابناء عائلتنا في الداخل والخارج، بل انحرف الحديث واصبح بمثابة تشهير في البعض وتم خلط الاوراق والتطرق لأمور اخرى هدفها ليس النقد البناء بل اشاعة البلبلة، انني استعرضت كافة ما كتب في هذا الموضوع في موقع النخلة وكافة التعليقات ايضاً، وتجاهلت ما كتب حول ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي وذلك لعدم وضوح شخصية الكاتب، حيث الاصل لمن يريد ان يبني ويطور ان يعرف عن نفسة، كيف لا ؟ ومن المفترض ان يكون هدفه في الاصل ايجابي وفي الصالح العام، أما ان يكون نكره فهذا لا يستحق الالتفات الى ما يقول لانه يفتقر الى الشجاعة والمروءة، ويعمل في الظلام. اما بعد ،،،،
لقد كانت البداية اسطر خطها رجل الاعمال ابن عائلتنا الاخ محمد كامل الاغا "ابوكامل " بعد زيارته لابناء عائلتنا في دولة الامارات العربية المتحدة يشكرهم على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، واليكم الكلمات كما وردت في تعليقة اسفل خبر الزيارة حيث قمت بقصها ولصقها لنتأمل فيها ولنكتشف ان كانت تصادر فكر وحقوق ابناء العائلة ام جاءت في سياق فرد من افراد العائلة من حقه ان يقترح ويتحدث في الشأن العائلي العام والكلمات هي:
(بداية أشكر كل أبناء العائلة في الإمارات على ما غمروني أنا و الأخ مصطفى من مشاعر طيبة ، و مودة ، و أخوة . و أود التنويه أنني في خدمة أبناء العائلة جميعاً بعيداً عن أي لقب و إنني أعتبر أي تكليف أو عمل خدمة للعائلة هو شرف كبير لي و أعتز به ، وما تفضل به الإخوة مهدي عصام و محمد عثمان بارك الله فيهما هو إجتهادهما الشخصي و للتوضيح و لعلها مناسبة الآن أن تعلم العائلة أننا تداولنا لقب العميد مع الكثير من أبناء العائلة و أجمعنا على أن العميد هو الأخ الكبير الفاضل الدكتور أمين الأغا ولا ألقاب أخرى.
و بهذه المناسبة تم ترشيح الأخ مصطفى عثمان الأغا في حضور العميد الدكتور أمين الأغا و في حضور الإخوة ياسين طاهر و بهاء عيد و سامي وأسامة محمد طاهر لكي يكون الأخ مصطفى مختاراً للعائلة وكلّي أمل أن يتقبل الأخ مصطفى هذه المسئولية و كعهدنا به سباقا و مضحياً في سبيل العائلة.
ونرجوا دعمكم في هذا الإتجاه و دمتم للعائلة رجالها المخلصين والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته)
هذه الكلمات تنم عن انسان مسؤول وقد قمت بتمييز الكلمات بخط مميز ووضعت تحتها خط لنتأمل فيها جيد ولا ننساق خلف من يريد ان يخلط الاوراق او من في نفسه مرض، تأملو معي عباراته التالية:
• أنني في خدمة أبناء العائلة جميعاً بعيداً عن أي لقب و إنني أعتبر أي تكليف أو عمل خدمة للعائلة هو شرف كبير لي و أعتز به
• تم ترشيح
• وكلّي أمل أن يتقبل الأخ مصطفى
• ونرجوا دعمكم في هذا الإتجاه
الرجل يعلن انه في خدمة ابناء العائلة ويتشرف بذلك، ويرشح ولايفرض، ويأمل من الاخ مصطفى ان يقبل بهذا الترشيح، ثم يطلب بل يرجو من ابناء العائلة الذين يؤيدوا هذا الترشيح ان يدعموا في هذا الاتجاه، أليس من حق الاخ ابوكامل ان يقول ويقترح ويرشح مثله مثل أي فرد في العائلة وهو من اكثر ابناء العائلة عطاءً وتفاني في خدمتها، وخدمة الوطن وليس له أي مصالح شخصية ، كيف لا؟ وهو الذي وهب بل اوقف املاكة التي ورثها عن ابيه لله والخير ، هو من شيد المباني لتخدم العلم في خانيونس، هو من انفق على العديد من الطلبة والمرضى وسهل لهم في سفرهم ومستقرهم، ان مكتبه بمثابة سفارة للعائلة في مصر، انه عطاء بلا حدود ويشهد على ذلك القاصي والداني واقول ذلك كلمة حق لمن يستحق بعيداً عن صلة الدم ، ويعلم الله انه ليس رياءً ولا نفاقاً بل انطلاقاً من الحديث الشريف عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ رَضِيَ الله عَنْهَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ بِالْغِيبَةِ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ". للاسف ان ما نشاهده اليوم بين الناس من بخس للحقوق، وقلة الإنصاف الأمر الذي أدى الى القطيعة بين الناس وهذا ما عبر عنه المتنبي حين قال:
ولم تزل قلة الإنصاف قاطعة بين الرجال وإن كانوا ذوي رحم
ايها السادة رغم ما كتبت فإنني بخصوص موقع المختار وآلية اختيارة اتمسك بما كتبت سابقاً في تعليقي على موقع النخلة وهو:
بدايتاً كل التحية لك اخي الكريم استاذ مصطفى، لك ولاسرتك ولكل من يفكر في رفعة العائلة ويحمل همومها وهموم والوطن، اما بالنسبة لشخصك الكريم فانت لك نصيب في قلوب كافة ابناء العائلة لما تتمتع بة من خصال وقيم سامية في مقدمتها الشهامة والكرم والعطاء اللا محدود ، والسجل النضالي النظيف ، فانت واخوانك خير خلف للسلف الصالح ، اما فيما يتعلق بموضوع موقع المختار فمن حق كل من ينتمي للعائلة ويحمل اسمها ان يقول رأيه في حدود النقاش الفاعل والبناء بعيداً عن التجريح والاساءة والتشكيك في نوايا الغير، وعليه فانا شخصياً رغم قناعتي بأن موقع المختار هو موقع رمزي فقط ولم يعد كما كان سابقاً من حيث التأثير والقيادة ، إلا ان تنصيب اي شخص لهذا الموقع السامي الرمزي يجب ان يتم اخراجه بالطريقة التي تؤدي الى تعزيز الوحدة والتماسك العائلي وتشعر كل فرد في العائلة انه شارك في صنع القرار الامر الذي يؤدي الى الالتفاف حول شخص المختار ويزيد من قوة تأثيرة على ابناء العائلة التأثير الذي يعزز من وحدتنا وتماسكنا بالشكل الذي يعكس صورتنا المشرقة ، الاقتراح لوضع حد لهذا الموضوع ولسد الطريق على المزايدين ، فانا ارى ان يكلف كل فرع من فروع العائلة في اختيار ممثل له بطريق ديمقراطي تشاوري وتوجه الدعوة لكل من يبلغ السن الذي يتم الاتفاق عليه ،يكون هذا بمثابة مجلس مصغر للعائلة يضاف اليهم عدد من الشخصيات البارزة وكبار السن ومن لهم ايدي بيضاء في دعم وخدمة ابناء العائلة مادياً ومعنوياً للاستفاده من حكمتهم ( كفاءات اجتماعية) ومن هذا الجمع الكريم يتم اختيار مختار العائلة والذي سيكون في نفس الوقت رئيس مجلس العائلة ، ولتنفيذ هذا الاقتراح يتم تشكيل لجنة تحضيرية تحصر وتتابع وتشرف على استكمال هذا المقترح لضمان الحيادية على ان يقوم هذا المجلس في وقت لاحق بتشكيل اللجان المتخصصة وعلى رأسها اللجنة المالية لتفعيل الانشطة العائلية التي تبرز دور العائلة داخلياً وخارجياً . مع خالص الحب والتقدير لكافة ابناء عائلتنا الكرام.
نسأل الله تعالى أن يرزقنا الإنصاف من أنفسنا.. والإنصاف لغيرنا، وأن يجعلنا من المتأدبين بأدب القرآن وان نكون من العاملين به،.
[1] د. ناصر جاسر الأغا | تعليق | 04-01-2015
إنطلاقاً من قواعد اللغة العربية ما رأيك في الجملة التالية:
" الآن أن تعلم العائلة أننا تداولنا لقب العميد مع الكثير من أبناء العائلة وأجمعنا على أن العميد هو الأخ الكبير الفاضل الدكتور أمين الأغا ولا ألقاب أخرى". !!
نتمنى على الجميع معالجة هذا الموضوع بعيداً عن العامة، ونؤكد أن ديوان القلعة يعتبر معلم ورمز ثقافي كبير لجميع أفراد العائلة ولا يمكن تجاهله بالمطق.
ملاحظة : الدكتور الفاضل: أمين الأغا يعتبر علم كبير في عائلة الأغا والوطن وله احترام وتقدير عالي عند الجميع.
كل الاحترام لتعليق الأخ/ د. مروان سليم الذي أوضحه في نهاية تعليقه.
إحترامي وتقديري للجميع
[2] كرم وديع الاغا | قال تعالى ( بل الإنسان على نفسه بصيرة ) صدق الله العظيم | 04-01-2015
[3] محمد كامل عبد سليم الأغا | الأخلاق والحكمة من الله تعالى فمن أراد الله به خيرًا منحه خلقًا وحكمة حسنة | 05-01-2015
[4] بسام زهير يوسف الأغا | دمت لنا ودام قلمك | 05-01-2015
يبدو أن أمر ترشيح المختار أضحى حديث الساعة خاصة في الداخل نظراً للوضع الاستثنائي الذي يشهده قطاع غزة في ظل حصار خانق أعقب عدواناً ثالثاً وأعتقد جازماً أن عجلة الحياة إن كانت تدور في قطاع غزة وانشغل الجميع بأعمالهم ومصالحهم ولم يجدوا ساعة واحدة في اليوم لرؤية أهل بيتهم لما كان هذا الأمر حديث الساعة والوضع الطبيعي الذي كان مفترضاً التعامل معه إزاء هذا الأمر في ظل عدم وجود حصار ومع دوران عجلة الحياة بالقطاع ووجود النوايا الطيبة هو التفرغ للتشاور بين وجهاء وأعيان العائلة حول هذا الأمر مع إشراك شبابها في ذلك ومناقشة جميع الآراء وكي يتضح موقفي جيداً كأحد شباب العائلة في أمر ترشيح الأستاذ مصطفى أقول :
قد رأيت في هذا الأمر خطوة بالاتجاه السليم لصالح العائلة ودعوت بشكل صريح وجهاء العائلة وأعيانها بالإضافة لشبابها لمباركة هذا الأمر.... ولمعرفتي بأن هناك اجراءات رسمية يتعين لأي عائلة وهي بصدد اختيار مختارا لها أن تتبعها تبدأ إما بالإجماع عليه من وجهاء العائلة وأعيانها أو بالانتخاب إن تعذر الإجماع أو كان هنالك أكثر من مرشح وتنتهي هذه الاجراءات بأداء المرشح القسم القانوني أمام دائرة شئون المخاتير بوزارة الحكم المحلي ووزارة الداخلية لشئون المخاتير وتوقيعه على تعهد باتباع القوانين والأنظمة الصادرة عن وزارة الحكم المحلي فيما يتعلق بمنصب المختار وعلى أن تكون احدى الشروط البديهية للمتقدم بطلب المخترة أن يكون مقيماً إقامة دائمة بقطاع غزة وإن مجرد الترشيح دون الإجماع المذكور أو إجراء الانتخابات فدون ذلك لن يتم التعيين والاعتماد من قبل وزارة الحكم المحلي وحول قولي " فليكن المختار بالخارج " فما قصدته في حينه يتعلق بالمشاكل بين أبناء العائلة التي لم يستطع إنهائها أي مختار سابق ولن يتمكن من حلها أي مختار لاحق فسواء كان بالداخل أو بالخارج أو لم يكن أصلا فالأمر سيان ومن البديهي لمن يفهم الحديث أن يعي جيداً المقصود بما ذكرته ألا يكون هناك عائق قانوني يحول دون التعيين أو ما أورده كلا من العم الفاضل ياسين طاهر والعم الفاضل محمد كامل أن الأمر مطروحا لأخذ الرأي والمشورة عقب الموافقة النهائية للأستاذ مصطفى ولا أعتقد أن أحداً قصد تجاوز ديوان العائلة أو قلل من شأن أحد ، هذا توضيح لمن انتقدوني في غيبتي بأدب في مجالسهم دون أن يفهموا جيداً ما ذكرت ...
ثم اضطررت لأن أعلق تعليقاً آخرا حول مقال تحويل القبلة لأقفل الطريق أمام من عاد همز ولمز بحقي حول تعليقي السابق عليه وكأني كنت أقفل الثغرات وأمنع العوائق أمام من سيأتي لرئاسة قصر الاتحادية ويصدر قرارات التعيين لنا في الوظائف السيادية في دولة العائلة.
[5] بسام زهير يوسف الأغا | نقطة نظام2 | 05-01-2015
وهذا الأمر صحي ولا ضير فيه
لكن يبقى الأصل هو إجماع وجهاء العائلة وأعيانها على المرشح والاستثناء حين الاختلاف هو إجراء الانتخاب ..
أما ما لم أكن أتوقعه ولم أتخيله أن حقداً أسوداً لدى البعض كان نائما ومن ثم استيقظ بمجرد رؤية أربابه اسم الحاج / محمد كامل قبل حتى أن يقرأو تعليقه والذين لم يكلفوا أنفسهم التشاور حول شخصية الأستاذ مصطفى عثمان كونه يصلح أو لا يصلح أن يكون مختاراً للعائلة أو أن يتحدثوا بآلية توصل العائلة لاختيار مختارها ...
تناولوا الاسمين بالهمز واللمز ووصفوا من هنئ وبارك وبايع بأتباع وعبيد مصفقين ومطبلين ومزمرين ولا زال بعضهم يتحدث والآخر يترقب وكأن هناك جريمة خًطط لها ضد الديوان ومن فيه ولا زال التخطيط قائم وإني أتسائل هنا * لماذا لم نسمع لكم صوتاً على مدار أربع أعوام كاملةً في ظل عدم وجود مختار للعائلة ؟ لماذا لم نسمع لكم صوتاً حول تعيين الدكتور أمين عميداً للعائلة ؟
لماذا فرغتم أوقاتكم لأول مرة في تاريخكم لكتابة المقالات والتعليقات حول هذا الأمر ولم تفرغوا وقتكم يوماً قبل ذلك لتسطروا كلمات الشكر لمن حافظوا على ميراث العائلة وأحيوا ديوانها العامر ولمن وقفوا ولا زالوا حسب مقدرتهم يقفوا بجانب أبناء العائلة ؟
أين كان صوتكم الحر إزاء بعض الأمور حين كان الدكتور خيري رحمه الله على قيد الحياة ؟
لماذا لم نر لكم تعليقاً واحداً حول مختلف المناسبات التي تم نشرها عبر موقع العائلة ؟
أين كانت أصواتكم إزاء مختلف القضايا المدنية بين أبناء العائلة بعضهم البعض التي كانت تعج بها قاعات المحاكم ؟
أما كان بهذا المنصب إن كان مهما لهذه الدرجة أن يمكن من تقلدوه من المخاتير السابقين رحمهم الله من منع بعض أبناء العائلة من حرمان أرحامهم من حقوهن الإرثية الشرعية ؟
أين كانت أصواتكم فيم يتعلق بالمصائب بل جرائم الرأي العام التي تسبب بها بعض أبناء العائلة اتجاه بعض أبناء العائلات الأخرى..
يتبع
[6] بسام زهير يوسف الأغا | تابع .. | 05-01-2015
ألم ير بعض المغردين من الداخل والخارج ما سطرته في تعليقي حول لقاء الأحبة بالأحبة بكرم أبناء العائلة في الخارج وان هذا الأمر ليس بجديد فديوان العائلة كان مفتوحاً دوماً لأبنائها وللعائلات الأخرى منذ عقود وقبل أن أولد وقد كان ولا زال منبع الأصالة والكرم ألم يقرأ أحدا الواضح الجلي بين السطور أم أن الحقد الأسود أعمى بصيرتكم أم أنكم أمة لا تقرأون ؟
هل كنا من أهل التبعية حينما أسهبت في الحديث حول العم محمد فوزي "أبو نهاد" والأستاذ عصام مهدي رحمهما الله ولم يتجاوز حديثي عن الدكتور خيري رحمه الله السطرين ؟
وهل كنا أهل تبعية حينما كنا ننحني احتراماً لتقبيل يد العم وديع والعم كامل يوسف والعم أبو غسان رحمه الله وو...إلخ ؟
هل كنا أهل تبعية حينما كنا نحيي مناسبات العائلة في الديوان في الوقت الذي كان فيه بعض أقراننا من العائلة في الداخل يتسكعون بميراث آبائهم هنا وهناك ؟
ومنذ متى كان بعض هؤلاء المتسكعين وغيرهم من المغردين تصريحاً وتعريضاً من الخارج والداخل أقرب منا ومن آبائنا بل وأجدادنا للديوان ؟
(وإني أقول أقرب للديوان وليس أقرب للمخترة )
هل يعرفون أين يقع الديوان ؟
بل هل يعرفوا أين تقع القلعة أصلاً ؟
هل سمع هؤلاء المغردون بالطلب الذي سبق وأن قدم للمحكمة العليا بغزة من قبل ممثل احدى جمعيات التراث الفلسطيني الذي ينتمي لإحدى العائلات العريقة بخان يونس طالباً إزالة التعديات حول قلعة برقوق الأثرية قاصداً بهذا الطلب إزالة ديوان العائلة عن الوجود ؟
هل سمع هؤلاء المغردون في الداخل والخارج بهذا الطلب ؟
هل صدر عنهم أي تضامن مع أبناء العائلة في الديوان أو كان هذا الأمر يشكل أدنى اهتمام بالنسبة لهم ؟
من لم يحضر لغزة فقط إلا ليتعرف على ميراثه الشرعي أين يقع ليس أقرب منا ولا من آبائنا للديوان نحن ولا غيرنا من تتلمذ على يدي الأستاذ عمر عودة نحن من كان وبحق ينحني له احتراماً وقد كان أستاذاً لأمي وخالاتي الخمس أطال الله بعمره وأعمارهن جميعاً نعرفه جداً عن قرب وليس عن طريق موقع العائلة .....
ولا نقبل بأي حال من الأحوال المزايدة علينا وخلق الشرخ بيننا وبين من احترمناهم ولا زلنا نحترمهم من كبار وأعيان العائلة بالداخل ولا ننتظر منهم شيئاً ومن يقف مشكوراً بجانبنا سواء مادياً أو معنوياً لم يكن هذا الأمر ليعيبنا وينتقص منا ولا من مكانتنا ولا من قلمنا ولا من كرامتنا شيئاً فشرف لنا وقوف الشرفاء بجانبنا ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله فاتقوا الله
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾
صدق الله العظيم
[7] سهيل محمد طاهر الأغا | كل التحية | 05-01-2015
[8] سهيل محمد طاهر الأغا | د. مروان | 05-01-2015
[9] سهيل محمد طاهر الأغا | اخي الدكتور/كرم ابن العم الغالي وديع الاغا اطال الله في عمرة،، | 05-01-2015
[10] المنتصر بالله حلمي أحمد الآغا | كلام معقول | 06-01-2015
ويمكن أخذ بعض من هذا لمن لا يقتنع به كله ويُبنى عليه ..
مع كل الاحترام للجميع وعدم بخس الناس أشياءهم وكرامتهم ، وخصوصاً في أشخاص لم يعتدوا لا بكلمة ولا بغيرها على الآخرين ، وما رأيت أخي مصطفى عثمان اعتدى بكلمة على أحد بالرغم من أنه هوجم بعنف من بعض ابناء العمومة الأحبة وأرجو ألا يجعلوا من الموضوع سياسي او اجتماعي او غيره .
ولا يحسبن أحدأ أن في نفسي شيئاً ، وانا والله لم التق بالأخ مصطفى ربما منذ اكثر من خمسة وعشرون عاماً .. وليس بيننا لا مصالح لا شخصية ولا غيره ..
وفق الله الجميع لما فيه خير العائلة ، ونتمنى فعلاً أن ينتهي هذا الموضع على خير وكل الناس خير وبركة وعلى رأسهم العم الكبير والجليل عمي وديع المحترم ابو احمد حفظه الله وأطال في عمرة بالصحة والعافية
[11] مسعود عاشور مسعود الاغا | ملأي السنابل تنحني بتواضع .. والفارغات رؤسهن شوامخ | 08-01-2015
" وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا".
اعرف د. مروان / ابو محمد منذ عقود و عهدي به انه لايخشي في الحق لومة لائم .. لكن .. لماذا لم نسمع غير صوته والبعض بالخصوص ومن المؤسف حقاً هو " هل نحن بحاجة الي من يعرفنا علي خيارنا من رجالات العائلة و رموزها ؟ وهل يحتاج الامر الي معارك و وتعصب وحمية الجاهلية الأولي كلما فكر "
من يفكر" ونهمه مصلحة العائلة بأخد زمان المبادرة في فعل الخير !؟
جزي الله الشدائد كل خيرٍ ..... وان كانت تغصصني بريقي
وما شكري لها الا لاني ..... عرفت بها عدوي من صديقي
لازلت أتمني من الله و أتعشم في عائلتي ان يحكموا العقل و يبدأوا الحوار علي قاعدة الشوري حتي لا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .
اما بخصوص " المخترة" وتعميد العمدة فهو منصب ليس بطارئ اًو مستحدث ولا يستوجب الامر -وأن كان يهمنا جميعا- كل هذه الضجة المفتعلة .
"وأعز مايبقي وداد دائمٌ ... إن المناصب لا تدوم طويلاً."