العدوان الصهيوني النازي القذر على قطاعنا الغزي الصابر المنتصر يدخل أسبوعه الرابع ...
عدوان المغول الجدد حقق نجاحا لافتا في التدمير والتخريب والتقتيل لكنه أخفق اخفاقا ذريعا في كسر ارادة شعبنا الفلسطيني البطل وقهر يقينه بحتمية النصر الذي غرسته سواعد الشباب وروته دماء الشهداء.
التنهيدة الثالثة تتضمن قراءات وأشجاناً تم تسجيلها قبل نحو سبعة وعشرين عاماً ... واحداها بلغت سنواتها خمسة عشر ... وما أشبه الليلة بالبارحة ... وحسبنا الله ونعم الوكيل.