بسم الله الرحمـن الرحيم
يا أيتها النفس المطمئنة، ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي.
تتقدم عائلة الأغا في الوطن والخارج بالتعازي والمواساة الى آل شبير وأل العقاد الكرام بوفاة
الحاجة شكرية حمدان بيومي طالب العقاد
أرملة المرحوم الحاج عادل صالح شبير
التي إنتقلت إلى رحمة الله فجر يوم الجمعة الموافق 08-04-2016م، عن عمر يناهز 74 عام، حيث سيتم الصلاة على جثمانها الطاهر بعد صلاة الجمعة بمسجد أهل السنة ومن ثم تشييعها مقبرة عائلة شبير، إنا لله وإنا إليه راجعون، العزاء عصرا في ديوان عائلة شبير- خان يونس- البلد- شارع شبير- بالقرب من كراج رفح.
المعلومات الأسرية:
زوجها: المرحوم بإذن الله الحاج عادل صالح سالم صالح سالم عبدالعال حسن إبراهيم حسن محمد أحمد شبير
نجلها: د. سالم عادل شبير (مدير بنك الدم بمحافظة خان يونس)، زوجته أ. شرين محمد حمدي طالب أبوناهية
كريماتها:
- السيدة أمال، زوجها المرحوم السيد عبدالحميد أحمد شبير(ليبيا)
- السدة منال زوجها أ. عبدالكريم عثمان حماد شبير(السعودية)
- السيدة صفاء زوجها أ. محمد يحيى اسعيد الأغا
- السيدة ميرفت زوجها أ. سمير طياب الأغا
- السيدة وفاء زوجها أ. أحمد سعيد صافي(صائغ ذهب بشارع البحر)
- السيدة فاطمة زوجها المرحوم بإذن الله الحاج صالح عيد شبير
- السيدة نداء زوجها د. يحيى سعيد صالح شبير
- منى عادل شبير
أشقاء الفقيدة من أبيها وأمها:
- الحاج/ نايف حمدان العقاد ، زوجتيه: الأولى المرحومة بإذن الله الحاجة/ توحيدة سليم محمد البطة ، وزوجته الثانية: الحاجة/ خديجة محمد رضوان الأسطل.
- الحاج/ اسماعيل حمدان العقاد، زوجته الحاجة/ أمنة حسن محمد السيد جمعة عمر العقاد
- المرحوم باذن الله/ على حمدان العقاد، زوجته الحاجة محضية خليل البطة "أم ياسر".
- الحاج/ محمد حمدان العقاد زوجتيه: الحاجة/ نجية مرسى زايد (مصرية الجنسية)، وزوجته الثانية الحاجة/ نجية احميدان أحمد القدرة "أم عبدالله"
- الأستاذ/ ابراهيم حمدان العقاد زوجته الحاجة/ سهاد مصطفى سليم الأغا - مقيم بقطر.
- الحاج/ أحمد حمدان العقاد زوجته الحاجة/ سنية (مصرية الجنسية) - مقيم بمصر.
أشقاء الفقيدة من أبيها:
- المرحوم بإذن الله الحاج/ هاشم حمدان العقاد "ابو حسن"، زوجته المرحومة بإذن الله الحاجة/ محبوبة حسن عبدالله سلامة واكد العقاد
- المرحوم بإذن الله الشيخ/ حسن حمدان العقاد "ابو عبدالله"، زوجته المرحومة بإذن الله الحاجة/ خديجة محمد محيسن العقاد
شقيقة الفقيدة من أبيها وامها: المرحومة بإذن الله الحاجة/ صبحية حمدان العقاد "ام سمير"، زوجة المرحوم بإذن الله الحاج محمد سليم البطة
شقيقات الفقيدة من أبيها :
- المرحومة بإذن الله الحاجة/ فاطمة حمدان العقاد "ام خالد"، زوجة المرحوم بإذن الله الحاج/ بيومي محمد بيومي طالب العقاد
- المرحومة بإذن الله الحاجة/ حورية حمدان العقاد، زوجة المرحوم بإذن الله الحاج/ سعودي افهيد بيومي طالب العقاد
- المرحومة بإذن الله الحاجة/ محبوبة حمدان العقاد "ام أحمد"، زوجة المرحوم بإذن الله الحاج/ محمد أحمد جياب أحمد عمر العقاد
د. سالم شبير(نجل الفقيدة)
د. يحيى شبير(صهر الفقيدة)
أ. سمير طياب الأغا(صهر الفقيدة)
بلال سمير طياب الأغا(حفيد الفقيدة)
[1] الدكتور سالم عادل شبير | شكر ع تعاز | 12-04-2016
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا العظيم إِلَيْهِ رَاجِعونَ “ وقال عز من قال: “وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ” صدق الله العظيم ..
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى:(ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة)
أتقدم بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة.
والدتي الحاجة أم سالم شبير
التي وافتها المنية فجر الجمعة1/ رجب / 1437هـ الموافق 8/4/2016 م رحمها الله..
نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.
إن المصاب في فقد المرحومة بإذن الله كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة وشعوركم النبيل وإحياؤكم لطيب ذكراها خفف عنا الشيء الكبير وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على طيب أصلكم وصادق شعوركم..
نسأل الله أن يجازيكم عنا خير الجزاء وأن يجزل لكم المثوبة وان يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.. و نسأل الله جل جلاله بأن لا يري أي منكم مكروه وان يكون سبحانه وتعالى حافظاً لكم في هذه الدنيا وان يغفر لكم جميعا وان يتولاكم في الصالحين والصديقين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
اكرر شكري وعرفاني لكل من قدم لنا واجب العزاء سواء بالحضور والمشاركة في مراسم الدفن أو بصادق الشعور من خلال الاتصال الهاتفي أو بالرسائل أو بمواقع التواصل الاجتماعي الإلكتروني..
نسأل الله أن يجازيكم عنا خير الجزاء وأن لا يريكم أي مكروه في عزيز لكم
وختاماً أقول
اللّهُمَّ اِغْفٍرْ لها وَارّحَمْهَا وَعَافِهِا وَاعْفُ عَنها وَأَكْرِم نُزُلَها..
وَوَسِع مُدْخَلَها وَاغْسِلْها بِالمَاءِ وَالثَّلجِ وَالبَرد وَنَقِهِا مِنَ الخَطَايَا كَمَا يُنَقَى الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ..
وَأَبْدِلْها دَاراً خَيَّراً مِنْ دَارِها وَأَهْلاً خَيَّراً مِنْ أَهْلِها..
وَأَدْخِلْها الجنة وَأَعِذها مِنَ عَذَابِ القَبْرِ وَمِنَ النَّار وَأَنْ تُثَبِّتَها عِنْدَ السُّؤَال..
اللَّهمَّ إن أَمَتِكَ وَابْنَةَ عَبْدُكَ بأشد الاحْتَياجَ لرَحْمَتِكَ فرحمها فأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِها.
اللهم إني أُشهدك وأنت أعلم مني بذلك أنها كانت تتلوا سورة الإخلاص وهي تغادر دنيانا اللهم اجعل القران شفيعاً ونوراً لها.
اللهم إِنْ كَانَت مُحْسِنة فَزِدْ فِي حَسَنَاتِها وَإِنْ كَانَت مُسِيْئةً فَتَجَاوَزْ عَنْها..
إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى..
” إنَّا لِلّه وَإنَّا إِلَيّه رَاجِعُون “..