تم بحمد الله وتوفيقه عقد صلح عشائري بين عائلتي الأغا والأسطل اثر خلاف قديم، حيث توجهت جاهة من عائلة الأسطل لديوان عائلة الأغا في السطر الغربي وكان في استقبالها لفيف من ابناء العائلة والمختار أبو أحمد إياد الأغا، وفي الختام اكد الطرفان على عمق العلاقة الطيبة بينهما.