"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"
بقلوب ملؤها الإيمان بقضاءِ الله وقدره تنعى عائلة الأغا في الوطن والخارج فقيدها المغفور له بإذن الله تعالى
الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى. نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. اللهم اغفر له وارحمه رحمة واسعة طيبة مبارك فيها تليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك يا رب العالمين، اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره وأدخله الجنّة بسلام، اللهم ثبته عند السؤال وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النّار، اللهمّ عامله بما أنت أهله ولا تعامله بما هو أهله، اللهم انك غني عن تعذيبه فلا تعذبه، اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنة، اللهم اجعله من ورثة جنات النعيم. إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، ولا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العلي العظيم.
- مكان وتاريخ الوفاة: قطر- الموافق 2023-05-18 الواقع في يوم الخميس 28 شوال 1444
- العمر: 74 عاماً 9 شهراً 4 يوماً
- مكان وتاريخ الصلاة:
- مكان الدفن : الدوحة
- بيت العزاء:
- خان يونس: للرجال في ديوان ال الشوربجي الكرام- ابتداءا من عصر الجمعة ولمدة 3 أيام
- والنساء في منزل شقيقه ا. برهان
المعلومات الأُسَرِيَّة:
زوجته: الحاجة ريم وليد غزال
والده:
المرحوم الحاج كامل صالح مصطفى صالح الشوربجي
والدته:
المرحومة السيدة نايفة مصطفى أحمد الأغا
أنجاله:
كريماته:
أشقاؤه وإخوانه:
- المرحوم الحاج عدنان
- أ. فيصل زوجته: السيدة هيام عثمان محمد حمدان الأغا
- الحاج برهان زوجته: الحاجة وجدان حسني يوسف مصطفى صالح الشوربجي
شقيقاته و أخواته:
- الحاجة عبلة زوجها: المرحوم أ. أحمد خالد نعمات خالد الأغا
- الحاجة وجدان زوجها: أ. سالم صالح شوربجي صالح الشوربجي
- الحاجة سلوى زوجها: الحاج سعيد أحمد شوربجي صالح الشوربجي
- السيدة كاريمان زوجها: المرحوم الدكتور مروان خليل مصطفى أحمد الأغا
[1] يحيى زكريا اسعيد الأغا | تعزية واجبة | 18-05-2023
اللهم إني أسألك أن تجيرنا في مصيبتنا، وأن تخلفنا خيراً منها، وأن ترحم فقيدنا " مأمون كامل الشوربجي" وترزقه الفردوس الأعلى مع الصديقين والنبيين والشهداء، وأن تنزله منزلاً مكرماً، وتجعل قبره روضة من رياض جنانك.
اليوم الثامن عشر من مايو لعام 2013 فقدنا أحد أبناء العائلة الكرام، الذين نشهد لهم بالصلاح والتقوى، وبحسن الخلق، والسيرة العطرة بين الناس، فقدنا أخا عزيزاً علينا كان له حضور في مجلسه، بحلاوة لسانه، وسعة أفقه، ووكريم خلقه، يُحسن لمن أساء، ولا يضمر سوءاً لأحد.
اليوم تودع الدوحة وصحبه من المعلمين والطلاب أحد أبناء العائلة الأفاضل، مأمون الذي أمضى في التعليم بدولة قطر قرابة نصف قرن مشرفاً اجتماعياً في مدارس مختلفة، وتشهد له المدارس بقدرته على حل المشاكل بالحسنى، اقترب من طلابه، ومن أولياء الأمور، وشارك الجميع مناسبات التكريم، وأبدع فيما كان يقوم به.
اليوم سيوارى الثرى، ولكن الدوحة بطلابها ستشهد له ما قدّم لطلابه، وما قدّم من إبداعات في شتى ميادين المعرفة.
عائلتك يا مأمون لن تنساك أبداً، كان لك حضوراً في المجلس، وإن تأخرت نسأل عنك، فلك الرحمة والمغفرة، ولكل أبناء العائلة الذين سبقوك. عزاؤنا إلى عائلة الفقيد فردا فرداً، وإلى أشقائه، وكل أبناء العمومة في قطر، وفي الخارج ممن رافقوه في رحلة الدراسة بجمهورية مصر العربية، وفي خان يونس التي تشهد له بدايات حياته، وخطواته في طريق المدرسة.
ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا" إنا لله وإنا إليه راجعون"
[2] اياد خالد الشوربجي | تعزية | 20-05-2023