متفرقات

شكر وعرفان- د. هلا زكريا الأغا

بسم الله الرحمن الرحيم

"و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب  صدق الله العظيم.


الحمد لله جل وعلا الذي أنعم علي بأحبة لولاهم ما كنت تقدمت خطوة في طريقي، فقد نشأت لأب و أم هما مثل يحتذى في العلم و الفضيلة و التضحية، و رغم انشغالهم منذ نعومة أظفارنا بالهم الوطني إلا أنهما لم يبخلا علينا أبدا- نحن أبنائهم- بالجهد و الوقت و النصح و التوعية.

رحم الله والدتي الحبيبة و أسكنها فسيح جناته و متع والدي الغالي بكل الصحة و العافية و أبقاه ذخرا لنا.

و كان فضل الله علي عظيما حين رزقني بزوجي الحبيب و العظيم و الذي كان - و ما زال- سندا و عونا ، و الذي لولا صبره و تضحيته و تشجيعه المستمر و مساندته لي في كل صغيرة و كبيرة في دراستي و بحثي- بحكم تخصصنا المشترك- ما كان لهذا الإنجاز أن يتحقق، جزاه الله عني كل خير و حفظه لى و لأبنائه و محبيه.

و لا أنسى أشقائي الأعزاء و شقيقاتي الحبيبات و عائلاتهم ،و عائلة زوجي بلا استثناء ، وأعمامي و أخوالي و عماتي و خالاتي،و ابناء عمومتي و بخاصة أبناء العم المرحوم -بإذن الله تعالى- أبو سمير و عائلاتهم، فقد كانوا جميعا دائمي السؤال عني و أطفالي في غربتي و غمروني بحبهم و تشجيعهم مما كان له أعظم الأثر و أطيبه في نفسي.

و الشكر و التحية موصولين للأهل و الأحبة في مصر على اهتمامهم و محبنهم الخالصة.

و أخيرا و ليس بآخر: كل الشكر و التقدير لأهلي الأعزاء -أبناء عائلتي التي نفخر جميعا بانتمائنا إليها- على كلماتهم العذبة التي حملت تهانيهم و أمنياتهم الصادقة و نصائحهم الغالية، و دمتم.

 

اضغط هنا للتواصل أو التعرف على الدكتورة هلا زكريا إبراهيم سليم الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد