تحيـــتــــــــي وســـلامــــــــــــي | حبــــــــــــي وإحتـــرامـــــــــــي | |
حديــــــثــــــــــى وكـــلامــــــي | أوراقـــــي وأقـــلامـــــــــــــي | |
تــتـــقـــــــــــــــــــــدم أمـــامــــــــــــي | بشـــوقــي وإبتسامـــــــي | |
في يقظتي ومنــامـي | في غربتي ومقامــي | |
بحضـــوري ودوامــــــي | بوجودي وإنتظامـــــــي | |
برغبتي وإنسجامـــــــي | لأخي "أبــــــي رامـــــي" | |
المستشار الإعلامي | المتحدث المحــامـــي | |
المؤرخ بالأســـامــــــــــي | الفلسطيني الهمامــي | |
العربي الإسلامــــــــي | المعلــــــــــم المتــــرامـــــــــــي | |
هندامكـــــــم هنـــدامــــي | أحرامكــــــم أحــــرامـــــــــي | |
إكرامكــــــم إكــــرامـــــــــي | أعظامكم أعظـــامـــــــــي | |
ألامــــكــــــــــــم ألامـــــــــــــــــــي | أحلامكــم أحـــلامــــــــي | |
شفاؤكــــــــــم مـــرامــــــــــــــــي | بدايتــــــــــــي وختـــــامـــــــــي | |
دعائـــي وإهــتــمــامـــــــي | لأخــــي "أبــي راـمــــــــي" | |
تحيـــتـــــــــى وســلامـــــــــي | تحيتـــــي وإحتــــرامــــــــــي |
[1] محمد أحمد حسن الأغا | تسلم | 26-12-2011
[2] المحامي سليم مصطفى السقا | أبا رامي وأبا مسعود لا فض فوكما ولا جف مداد قلميكما | 27-12-2011
[3] عمر عودة سعيد الأغا | شكر للمحامي سليم مصطفى السقا | 29-12-2011
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الأستاذ الفاضل سليم مصطفى سليم مصطفى أحمد يوسف السقا، حفظه الله، الحمد لله الذي اصطفاك سليما مصطفى واجتباك جريئا واثق الخطى، وأعطاك نصيبا من الغنى، وأشهد الا اله الا الله يرفع شان المجتهدين، ويشد أزر المتواصلين ويشرح صدر المحبين والصلاة و السلام على من علاه الله بالخلق العظيم وحلاه بالتمكين وقواه بالعزم والتصميم،
أما بعد ، فلقد طوقت جيدي بهذه المداخلة التي جاءت متوافقة مع أمَس الحاجة اليها، ولذلك فلم أكن أطيق اللامبالاة عن الرد أو ترك هذه المداخلة تسبح في فراغ ذلك ان إنشدادي لهذه المداخلة لم يكن رد فعل بقدر ما كان واجبا حتميا تفرضه طبيعة العلاقة والإنتماء.
إن هذه اللفتة الكريمة لا تصدر من رجل تقليدي ولكنها تعكس صدق الانتماء وعمق العلاقة وسلامة المقصد واخلاص النية، ثق يا أبا مصطفى أنك زرعت في النخلة عناقيد الألفة وثبتت دعائم الاصالة ورسمت معالم كانت غائبة، وفتحت مداخل باتت قائمة وأضأت مشاعل زانت القافلة. من هنا فإنني أضع النقطة على الحرف عندما اهنئك بك وأهنئنا بك واهنئ موقعنا بك، نسأل الله أن يديم المودة وان يجدد امتداد هذا التواصل، دمت لنا صديقا، وللسقا سفيرا انه سميع قريب مجيب .