الدوحة- قطر، أقامت المدرسة حفلها الختامي لأنشطتها المدرسية، واشتمل على كلمة لسعادة السفير منير غنّام، بالإضافة إلى خمس عشر فقرة فنية ووطنية وتراثية لطلابها وطالباتها.
وقد قُدّر لي القيام بتأليف مسرحية " فاطمة هواري" وكذلك " أوبريت " الأرض" المرفقة بالملف، واشتملت الفقرات أيضا على أنشودة " وحدنا الصف" .
فقرة وحدنا الصف
مسرحية فاطمة هواري
[1] مهند مأمون كامل صالح | جهد مبارك للمدرسة الفلسطينية | 10-06-2012
والصلاة والسلام على رسول الله مُحمد بن عبد الله
- جهد كبير ومبارك لمجمع المدارس الفلسطينية في قطر ، وذلك بفضل الله سبحانه وتعالى ثم جهود العم الفاضل الدكتور أبوزكريا حفظه الله - بالفعل كل ما تعقده المدرسة من أعمال وندوات ومحفلات يعكس الجهد الكبير والمنظم من قبل المشرف العام د.أبوزكريا والفريق العامل معه - فجزاكم الله خيرا جميعا
[2] عبد الكريم صقر االأغا | شكر وتقدير لجهودكم المباركة | 10-06-2012
نثمن ونبارك لك خطواتك وجهودك الطيبة والمباركة والداعمة لمسيرة شعبنا ، وهذا بتوفيق من الله سبحانه وتعالى ، إننا بحاجة ماسة جدا لمثل هذه الجهود المخلصة والمباركة وخصوصا في هذه المرحلة المفصلية ، ولعل ذلك يكون حافزا ومشجعا لكل من لدية الضمير الحي القدرة والإمكانية للقفز بقضيتنا إلى الأمام والتخلص من كل آثار ومعوقات الانقسام و التفرق والمصالح الشخصية ، لنبعث الآمل سويا لشعبنا المكافح , بأن هناك رغم الواقع من الرجال المخلصون ما يقربنا من إعادة النظر فيما نعانيه ويكابده شعبنا البطل .
لا أقول إلا حفظكم الله وسدد خطاكم وحقق آمال وأهداف شعبنا العظيم .
[3] شاهيناز عبد الكريم مطر الأغا | قلما أرسم حروفي في خانة التعليق | 10-06-2012
ولكن قلما اجد ما يمكن ان يجعل حروفي تهرول لترسم نفسها بأبهج حلاتها..
جهد رائع ومميز.. يبرز ابداعنا كفلسطينيون..
ويجعلنا دوما لا نجد لانفسنا مكان سوى في المقدمة .. لاننا لا نرتضي بالأقل..
د. يحيي .. رائع انت بكل ما اوتيت من فكر وروح وصبر..
نفتخر بأمثالك ونسعى لنكون مثلك..
تحيتي لفلسطيني وغزتي وعائلتي مصدر عزتي ..
[4] د .سلام زكريا اسعيد الأغا | تهانينا | 11-06-2012
ما اروع أن تكون القدس هي العنوان في كل احتفال لتذكر أطفالنا وشبابنا وبناتنا أن فلسطين هي العنوان وهي الهدف الذي ننشده من خلال الاتحاد والتوحد في مواجهة العدو الواحد.
بوركتم وادارة المدرسة علي هذا النشاط والاحتفال الذي أقامته المدرسة الفلسطينية بالتعاون مع السفارة الفلسطينية في قطر, آملين أن تكون هناك خطة مستقبلية لانشاء جامعة فلسطينية في هذا القطر العزيز علي قلوبنا لتحتضن أبناءنا في كل دول الخليج العربي, مثلما احتضنت هذه المدرسة مئات الطلبة.