نشاط

وفد من المتضامنين الفرنسيين يزور غزة


استقبلت عائلة الأغا وفداً فرنسياً يضم أكثر من 87 ناشطاً بديوان العائلة، ورحبت العائلة بالضيوف الكرام وقدموا لهم الضيافة، وعبرت الناشطة الفرنسية أوليفا زيمور والوفد المرافق عن شكرها العميق إلى عائلة الأغا لحسن استقبالهم وكرم ضيافتهم ، وبدوره رحب الحاج إحسان عيد الأغا هذه الوفود التي تساعد في كسر الحصار عن غزة مشيداً بإصرارهم بالوصول إلى قطاع غزة .
ويذكر أن الوفد الفرنسي الذي يضم ناشطين ضمن حملة "أهلا بكم في فلسطين"، وصل  مساء الخميس (2012-12-27) إلى قطاع غزة قادماً من مصر عبر معبر رفح الحدودي، وذلك لابداء التضامن مع سكان القطاع وتوزيع بعض المساعدات الطبية بمناسبة حلول ذكرى الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة عام 2008.
ويضم الوفد الذي ترأسه الناشطة الفرنسية اوليفا زيمور رئيسة جمعية " أوروبا من أجل فلسطين " 87 ناشطا اغلبهم من الفرنسيين إلى جانب نشطاء من دول أوروبية عدة ومن مصر إضافة إلى ناشط أميركي".
وقال منظمو الحملة إن الوفد يحمل معه معدات جراحية ومواد طبية وكتب علمية باللغة الفرنسية ، ورحب مسؤولون في حكومة غزة  بالوفد المتضامن والذي وصفته بالشجاع بعد أن حاول مرات سابقة الوصول للقطاع . وقد شملت جولة الوفد عدة زيارات إلى بعض أماكن في قطاع غزة، منها بعض الوزارات وميناء غزة ومرسى الصيادين والمناطق الحدودية العازلة التى كان يمنع الإحتلال من زيارتها والإقتراب لها .

 


من أمام القلعة خلال زيارة الوفد لعائلة الأغا


م. محمود الجوراني، ناشطين فرنسيين، م. سفيان الأغا


الناشطين خلال زيارة لشراء الكوفية الفلسطينية




خلال التجول في مدينة خان يونس





تفقد ميناء الصيادين


د. نبيل أبو شمالة، أوليفا زيمور


خلال تفقد ميناء الصيادين

خلال زيارة المنطقة الحدودية شرق مدينة غزة


صورة يظهر فيها نقطة مراقبة إسرائيلية ومحراث إسرائيلي


صورة مُقربة لجنود الجيش الإسرائيلي في المنطقة الحدودية


قطيع من الماعز في حقول غزة الخضراء في المنطقة العازلة




خلال رفع العلم الفلسطيني


المتضامنون يرفعون شعار (الحرية لفلسطين )


المتضامنون بمحاذاة السلك الحدودي الذي يبعد 100 م عن النقطة الإسرائيلية




ضياء خالد خلال التصوير في منطقة الحدود الشرقية لغزة




شعار حملة المتضامنين (الحرية ل فلسطين)

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد