بحضور سعادة السفير منير غنّام سفير دولة فلسطين، و د. يحيى الأغا المشرف العام على المدرسة، وعدد من أبناء الجالية بالدوحة، وإدارة المدرسة والمدرسين والطلاب والطالبات، احتفلت المدرسة بإضاءة الشعلة التاسعة والأربعين للثورة الفلسطينية.
بدأ الاحتفال صباحاً، حيث افتتح بآيات من القرآن الكريم، ثم النشيد الوطني الفلسطين، ثم تحدث الدكتور يحيى عن المناسبة وقال: نحتفل اليوم احتفالين، الأول بمناسبة انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، والتي انطلقت عام 1965 مذكراً بالشهيد الأول والأسير الأول والأسيرة الأولى
ثم تحدث عن عملية( عيلبون) باعتبارها أول عملية فدائية بقيادة الشهيد / ياسر عرفات.
والمناسبة الثانية: هي الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين الذين يمثلون نبض الشارع الفلسطيني، بهم نقوى، وأشاد بما قام به السيد الرئيس الذي مازال محافظاً على الثوابت، وما قاله يلتزم به، وتلك هي ممارسات القائد.
ثم حيا الشهداء والأسرى والجميع على ما بذلوه من مجهود.
وتحثت سعادة السفير مبرزاً أهمية الحدث باعتباره الشرارة التي فتحت أبواب الحق الفلسطيني أمام الذين يستلمون زمام الأمور، وحيّا الطلاب وطالبهم بالتعليم لأنه السلاح الأقوى في مواجهة العدو الإسرائيلي، ونقل تحيات الرئيس للمدرسة.
كذلك قدّم الشكر للأمير الشيخ / تميم لرعايته المدرسة الفلسطينية.
د. يحيى زكريا الأغا، .، أـ منير غنّام
د. يحيى زكريا الأغا، أـ منير غنّام وجانب من الجالية الفلسطينية
الحنة والزفة الفلسطينية
العرس الفلسطيني
طالبات وفقرة دبكة فلسطينية
طالبات وفقرة دبكة فلسطينية
راجعين .. راجعين على بلادي