بسم الله الرحمن الرحيم
إبني الغالي وولدي العزيز البروفيسور أيمن ،
أريد أن أكون أول المهنئين لك بهذا التميز الذي عرف بك، وبهذا النجاح العلمي الذي أنت أهلٌ له .
لقد عرفناك منذ الصغر تحقق التفوق تلو التفوق ، وإبداعٌ يعقبه تميز.
نجاحك يا دكتور أيمن جعلني أعيش بسعادة لا مثيل لها فها أنت وصلت للقمة عندما حصلت علي درجة البروفيسور ونحن وصلنا معك للقمة لإنك شمعة أضاءت سماء بيتنا مع شمعات أخر.
ها هو تاج العلم قد تُوجت به ، وقد نلت ما ترجوه نتيجة جد وإجتهاد.
مثابرتك سر نجاحك ، إصرارك سر تفوقك، وصبرك سر تميزك .
حفظك الله لي ولداً غالياً، وإبناً عزيزاً، ودكتوراً وقوراً، وبروفسورا بأهله باراً ،
فقد كنـت وإخوانك أبنـــاء بـررة.
حفظكم الله وتولاكم، وأمدكم بالمكارم وأولاكم، وحرسكم من المكاره ووقاكم، وأصعدكم ذرى المجد ورقّاكم .
والتهنئة موصولة من الجميع
زوجتي الحاجة ( نجاح )
إخوانك ( الدكتور أنور ، المهندس أشرف، الأستاذ محمد )
وأخواتك ( أم سعيد ، أم محمد ، أم حلمي )
والأقـارب جميعاً والعائلـة الكريمة .
والدك الحاج/
حمتو قاسم الأغا
أبو أيمن
السبت، الموافق، الثاني من رمضان 1433هـ
21/07/2012م