نشاط

الدوحة – د. رامي الحمد الله في زيارة للمدرسة الفلسطينية

المدرسة الفلسطينية تحتفل بيوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
انسجاماً مع رؤية المدرسة بربط الطالب بوطنه فلسطين، وانطلاقاً من تعريف الطلاب بأسوأ يوم في تاريخ فلسطين ألا وهو التقسيم، فقد قامت المدرسة من خلال الفعاليات التي أقيمت بتعريف الطلاب بماذا يعني هذا اليوم، ولماذا أقرّته الأمم المتحدة، وماذا يعني احتفالنا النابع من تذكير الطلاب بأن فلسطين كل فلسطين هي لأهلها ومواطنيها، وهم أصحابها مهما امتد الزمن.

وقد سبق الفعالية بيوم زيارة الدكتور  رامي الحمد الله والوفد المرافق للمدرسة الفلسطينية بحضور سعادة السفير منير غنّام ، حيث ألقى دولته  كلمة حثّ فيها الطلاب على تلقي العلوم بهمة ونشاط، ليكونوا سفراء للعلم والمعرفة، وليبنوا مستقبلهم من خلال قناعاتهم ورؤيتهم، وطالبهم بمزيد من التحصيل الدراسي ليفتحوا باب التفوق في كافة المجالات، فنحن أصحاب رسالة، وأصحاب رؤية، ولابد لنا أن نكون على أفضل مستوى تعليمي وثقافي.

وتمنى للجميع التوفيق والسداد في هذه المدرسة التي تمثل الوطن داخل دولة قطر التي نرسل لأميرها كل تحية وتقدير لمواقفه الثابتة تجاه الشعب الفلسطيني، وللشعب القطري الوفي.

وفي اليوم الثاني أقامت المدرسة فعالية بمناسبة التضامن مع الشعب الفلسطيني حيث ألقى السفير منير غنّام سفير فلسطين بالدوحة كلمة  نقل فيها تحيات الأخ الرئيس لكم، ويتمنى عليكم أن تكونوا طلاب علم لتصبحوا ساسة المستقبل وقادته. وأضاف إن احتفالنا يعني لنا بألا ننسى كما كانوا يظنون، وعلينا أن نضع فلسطين والقدس أمامنا حتى لا نفقد بوصلة الوطن الذي سيكون نهاية المطاف لنا جميعاً، يجمعنا، ويضمنا، ويحنو علينا، ونعيش عليه بسلام مع الجميع.

ثم ارتجل الدكتور / يحيى الأغا كلمة قال فيها: كل التحية لأسرانا وشهدائنا، والتحية لقيادتنا التي تمثل البوصلة الحقيقية لإرادة الشعب الفلسطيني، وأضاف: اليوم هو أسوأ يوم في تاريخنا الفلسطيني لأن الظلم الذي وقع عليه أرضاً وشعباً لم يحدث في التاريخ القديم والحديث وما زال، فتقسيم فلسطين منح من لا يستحق أرضاً، وسلبها من أصحابها الشريعيين، فأرادت الأمم المتحدة " تطييب خاطر" الشعب الفلسطيني بإقامة يوم لهم!  نحن أيها الأبناء أمامنا تحديات مركزها أن نحقق بالعلم ما لم يحققه أحد، كونوا أبناءً مخلصين لوطنكم من خلال تعلمّكم أفضل تعليم في كافة الجامعات العربية والعالمية، فبالعلم يمكننا أن نضمّم النصف الأخر من الوطن إلى نصفه الحقيقي الذي نعيش عليه، وحتى نسود يجب علينا أن نكون من أفضل الأمم علماً وفكراً وتوجها، ورؤية، ثم بدأت الفقرات والدبكة والصور التذكارية المرفقة .


د. يحيى مستقبلاً رئيس الوزراء


رئيس الوزراء يسلّم على رند يحيى وتهديه باقة ورد


رئيس الوزراء يسلّم على وفاء حسام ويظهر بالصورة وزير المالية


د. يحيى الأغا وكلمته بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني


كلمة رئيس الوزراء ويظهر د. فايد عاشور


سعادة السفير منير غنّام وكلمته في يوم التضامن


د. فايد عاشور، د. رامي الحمدلله، د. يحيى زكريا


السفير أ. منير غنّام وكلمته في يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني


السفير، د. فايد عاشور ، د. يحيى الأغا


الضيوف وقوقفاً بالمدرسة


رئيس الوزراء في سجل الزوّار


د. يحيى يضيّف الحضور في المدرسة الفلسطينية المشرف عليها


رئيس الوزراء مع د. يحيى وسعادة السفير منير غنّام


مديرات المدرستين والمشرفة الاجتماعية وصورة تذكارية


د. يحيى، د. فايد والسيدة هيفاء الأحمد


مع أعضاء الهيئة التدريسية


السفير منير غنّام شاكراً ضيفه وموجهاً كلمة شكر وتقدير


يتابعون الطلاب والطالبات


يتابعون الفعاليات


د. يحيى مخاطباً الطلاب


د. يحيى مقدماً رئيس الوزراء


رئيس الوزراء في كلمته للطلاب


الحضور


مبدعة المدرسة


وفاء حسام البطش


وفاء حسام البطش


فقرات


الدبكة


الدبكة


الدبكة


فقرة


أنشطة طلابية


أنشطة طلابية


فقرة وطنية بمناسبة حضور رئيس الوزراء للمدرسة


مبنى المدرسة المؤقت

اضغط هنا للتواصل أو التعرف على السفير يحيى زكريا إسعيد حمدان الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد