بورك بالقلوب الرحيمة المعطاءة، وبورك بالنفوس الخيرة التي أبت إلا أن تكون في أول الركب الذي يحتضن الآلام ويضمدها، كل الشكر لمن شكرتـ، عسى الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتكم جميعاً، والشكر لكاتب هذه السطور، الذي اطلعنا على تلك الأوضاع، شكراً لسفير العائلة الإنسان .. فقد اقشعرت والله أبداننا مما ذكرت .. دمت بكل الخير، والسلام للجرحى وعليهم . |