مقالات

تَحِيَّتي وَمَحَبَّتي - الحاج عاشور أبو مسعود

وَإذا حُيِّيْتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيٍء حَسيباً" النِّساء 86"                 

                       [ تَحِيَّتي وَمَحَبَّتي ]

لِأَهْلــي وَعِزْوَتـــي

 

تَحِيَّتــــي وَمَحَبَّتــــي

لِربْعــِـــي لِفِرْقَتــي

 

لِقَوْمــــي وِأُسْرَتـــي 

لِبَنـِـــــّي لإخوتـــي

 

لِصِهـْــري وَقَرْبَتــي

لِلْجارِ بِصُحْبَتـــــي

 

لِصَديـــــقٍ برفقتــي 

لِإِرْشادي وِنُصْحَتي

 

لِطَبيــــبِ عِيادَتــــي 

أُولَئــِـكَ ثَرْوَتـــــي

 

كَنـْـــزي وَقيمَتـــــي

نَهَضـــوا لِنُصْرَتــي

 

أَهَمَّتْهُــــم صِحَّـتــي

أَنَسونــي وَحْدَتــــي

 

هَبــــوا لِراحَتــــــي

فَــرَّجــــوا كُرْبَتــي

 

وافَقـــــــوا خُطَّتـــي

بِوَطَنـــي وَغُرْبَتــي

 

هَوَّنـــــوا مِحْنَتــــي

لِشِفـــــــائي بُنَيَّتــــي

 

دَعـــــوا بِدَعْوَتــــي

أَيـــّــامَ وَعْكَتـــــــي

 

فــي حالـَـةِ أَزْمَتـــي

بِمَنْزِلـــي وِمَكانَتــي

 

شَعـَــرْتُ بِعِزَّتـــــي

اللهَ ثـــُـــمَّ أَعِزَّتـــــي

 

شَكــَـــرْت ُبِقُوَّتــــي

لِلرَّجـــالِ النَّخـْـــوَةِ

 

مَشاعِرٍي وَمَسَرَّتي

للرَّجـــالِ النُّخْبــَـــةِ

 

للرَّجــــالِ الصَّفـْـوةِ

للرِّجـــالِ الْهِمـَّــــةِ

 

للرَّجــــالِ الصُّحْبـَةِ

لِصاحِـــب ِالدَّعْـوَةِ

 

لْلمُضيـــف ِالـْــقدْوَةِ

أَنْتـُــمْ قـُـدْوَتــــــــي

 

أَنْتــُــمْ رِفْعَتــــــــيٍ

أَنْتـُــمْ بَهْجَتـــــــــي

 

أَنْتـُــــمْ فـَرْحَتـــــــي

أَنْتـُــمْ صَــحْوَتــــي

 

أَنْتــُــمْ صِـحَّتــــــى

أُحِبُّكـُــم ْبِمُـهْجَتـــي

 

أُحيطُكُــم ْبِمُقْلَتــــي

بِذاتـــي بِدَمـْعَتــــي

 

إِلَيْكـُـمْ  كَلِمَتــــي

بورِكْتـُــم ْأَحِبَّتــــي

 

جُــزيتمً أُخْوَتــــــي

أَخاكَ أَخاكَ إنَ مَنْ لا أَخاً لَهُ                       كَساعٍ إِلى الْهَيْجاءِ بِغَيْرِ سِلاحٍ

"وَما كانَ لِمُؤْمِن ٍوَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضى الله ُوَرَسولُهُ أَمْراً أَنْ يَكونَ لَهُمْ الْخيَرَة ُمِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وِرَسولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبيناً" الأحزاب 36

اضغط هنا للتعرف على المرحوم أ. عاشور مسعود غانم الأغا

يمكنك تلقي أحدث الأخبار أول بأول بانضمامك لإحدى مجموعات الواتساب الخاصة بالعائلة من خلال الضغط هنـا

اظهر المزيد